أيها الباعث النور فينطلق، المشرق شمسه على الأبرار والأشرار،
الذي صنع النور الذي يضئ على المسكونة، أنر عقولنا وقلوبنا وأفهامنا يا سيد الكل.
هب لنا في هذا اليوم الحاضر أن نرضيك فيه.
واحرسنا من كل شئ رديء ومن كل خطيئة، ومن كل قوة مضادة بالمسيح يسوع ربنا. هذا الذي أنت مبارك معه مع الروح القدس المحيى المساوي لك، الآن وكل أوان وإلى دهر الدهور. أمين.
+ صلاة (تحليل) تقال فى نهاية صلاة باكر ( من صلوات السواعى - الاجبية ) بحسب طقس الكنيسة القبطية