ها هو النجم الذي ظهر في المشرق للمجوس وأرشدهم
حتى وصل بهم إلى موضع الصبي
فلما رأوه سجدوا له وأتوا إلى بيت لحم
فأبصروا الطفل مع مريم أمه
وفتحوا أوعيتهم وقدموا له قرابين وآمنوا به
وأوحي إليهم في حلم ألا يرجعوا إلى هيرودس
بل يذهبون من طريق آخر إلى كورتهم والنجم صحبتهم
فاستحقوا أن يروا المسيح يسوع بن الله وآمنوا به
وصار المجوس مبشرين بالإنجيل في كل تلك الكور يبشرون الكل
إن قد أبصرنا المسيح
ولد في بيت لحم مدينة الملك داود رأينا الملائكة والرعاة يسجدون بخشوع ويسبحون متهللين قائلين المجد لله في الأعالي ....
ولذا نشهد أن الله أتي إلى العالم لكي يخلصنا
له المجد دائماً إلى الأبد آمين.
+ طرح ( ادام ) يقال فى تسبحة عشية برامون الميلاد بحسب طقس الكنيسة القبطية الارثوذوكسية