لنسبّح مريم البتول، مجد العالم بأسره، المفرعة من زرعٍ بشريٍ، والوالدة السيد، الباب السماوي، تسبيح غير المتجسمّين وجمال المؤمنين.
لأنّها ظهرت سماءً وهيكلا للاهوت ، وهدمت سياج العداوة المتوسط،، واجتلبت الرب عوضه، وفتحت الملكوت. فلنتشبّث بها، إذ هي مرساةٌ للإيمان ، ولنتّخذ الرب مولودها عاضداً إيانا.
فتشجّع الآن، وثق يا شعب الله، لأنّه يقاتل أعداءنا، بما أنّه على كلّ شيءٍ قدير.
+ ذوكصا الغروب من اللحن الاول . احدى القطع المتغيرة فى خدمة الغروب بحسب الطقس البيزنطى